دورة تدريبية في تحسين محركات البحث SEO

توافر مجموعة مختارة من الأساتذة والخبراء

يوفر موقعنا مجموعة من الأساتذة والخُبراء الذين يقدمون دورة تدريبية في تحسين محركات البحث SEO، ويكون ذلك وفقًا لعديد من الطرق المنهجية الأكاديمية، والتي نتبنَّاها في سبيل تجهيز وتطوير المتدربين بالأسلوب العصري، وذلك بعيدًا عن أساليب التدريب غير المُجدية، والتي تقدمها بعض المواقع الإلكترونية غير المتخصصة، أو التي تقدم مُدربين لا يزالون ينشدون طريقهم في ذلك المجال، ولا تتوافر لديهم كامل المعلومات، وفي النهاية فإن المتدرب هو الذي يتحمل جميع العواقب، والأكثر من ذلك هو قيام البعض بدفع مبالغ مالية كبيرة، ودون أن يتحصلوا على الفوائد المرجوة.

تقديم أسعار حصرية للمتدربين

يتم تقديم دورة تدريبية في تحسين محركات البحث؛ من خلال أسعار مُناسبة للجميع، وذلك هو مسلك المسؤولين عن موقعنا منذ بداية التأسيس؛ حيث إن جميع الأسعار حصرية، وذلك لا يعني عدم توافر الجودة فيما يتم تقديمه، ولكن العُنصرين مُقدَّمان في الوقت ذاته.

التدريب عن بُعد

تقدم دورة تدريبية في تحسين محركات البحث؛ من خلال الحواسب الآلية، وعبر الموقع الإلكتروني لمركز الوفاق؛ حيث يتم استخدام بعض التطبيقات التقنية، والتي يظهر من خلالها المدرب بالبث المباشر، ويتفاعل مع المتدربين في منازلهم.

• هناك الكثير من المواقع الخدمية على شبكة الإنترنت، ومثال على ذلك: المواقع التي تقدم خدمات بيع الأجهزة الكهربائية، والمواقع التي تقدم الأطعمة والمأكولات، والمواقع التي تعمل في مجال التسويق العقاري، والمواقع التي توفر خدمات مكافحة الحشرات والنظافة المنزلية.... إلخ، وجميع هذه المواقع في حاجة للوصول إلى مراتب أولى في محركات البحث، كي يكون لها الأولوية في رؤية الجمهور لصفحاتها، والطبيعي أن الجمهور يبحث بصورة أكبر في صفحات المواقع التي تظهر في الأول، ويقل الاهتمام كلما كان ترتيب المواقع متأخرًا، ومن ثم فإن الموقع الذي يتبوَّأ مكانة متقدمة؛ سوف تزداد فرصته في تسويق السلع أو الخدمات، ويعرف ذلك أكاديميًّا باسم "التسويق بالمحتوى".
• هناك مواقع أخرى تعرض محتويات مرئية ومسموعة ومقروءة؛ بهدف تقديم المعلومات والثقافات العامة، وتلك النوعية من المواقع ترتبط أرباحها في المقام الأول بالإعلانات التي تعرض عليها من خلال "شركة جوجل أدسنس"، ويتم تقييم ما تحصل عليه من أرباح خلال أعداد النقرات على الإعلانات، وكلما كانت هذه المواقع في مراتب متقدمة؛ كان ذلك أكثر إفادة بالنسبة لها من خلال توافر الجمهور، والحصول على الأرباح من الدعاية والإعلان.

أسلوب تدوين المقالات بالمواقع

تستعرض دورة تدريبية في تحسين محركات الباحث الأسلوب الأفضل لطريقة تدوين المقالات في المواقع الإلكترونية، ولذلك عبر عدد من الخطوات، وسوف نضع معلومات بسيطة حولها فيما يلي:

تحديد الكلمات الأساسية (المفتاحية) للموضوع أو المقال:

• يُعد اختيار الكلمات المفتاحية في طليعة الإجراءات المُهمة عند كتابة المقالات في المواقع الإلكترونية، وعن طريقها يُمكن وصول المُستخدمين أو الزوار للموقع الإلكتروني، وعلى سبيل المثال في حالة كتابة جُملة "أركان الإسلام" في محرك بحث جوجل؛ فسوف نجد أن هناك ملايين النتائج، والتي تخص مواقع قامت بكتابة مقالات ذات صلة بشكل مباشر أو غير مباشر بالجُملة أو الكلمة المفتاحية (أركان الإسلام)، وبالتأكيد فإن هناك أسبابًا تجعل هناك مواقع متفوقة على نظيراتها، وتوضح دورة تدريبية في تحسين محركات البحث ذلك العُنصر بالتفصيل.
• وجدير بالذكر أن الكلمات المفتاحية للمقال ينبغي توزيعها بأسلوب مُنضبط، ودون إقحامها في السياق بلا معنى، وفي الوقت ذاته عدم الإكثار من كتابتها؛ حيث أن ذلك قد يؤدي إلى لفظ عناكب البحث للموقع.

اختيار العنوان والمقدمة المناسبة للموضوع أو المقال: يتطرَّق المُدرِّبون ممن يقدمون دورة تدريبية في تحسين محركات البحث لعُنصرين أساسيين، وينبغي أن يتم إعدادهما وتنفيذهما بكل دقة؛ في سبيل الخروج بمقال عالي الجودة، وسوف نقدم لمحة عن كل عُنصر فيما يلي:

• اختيار العنوان: العنوان في مقدمة البنود التي يجب أن يحرص المُدوِّنين على الاهتمام بها، ومن بين الصفات التي ينبغي أن يتَّسم بها العنوان: أن يحتوي على الكلمة المفتاحية الأساسية للمقال، وأن يكون مُوجزًا، وأن يكون مُعبِّرًا عن محتوى الموضوع بشكل كامل؛ بمعني لو قرأ شخص العنوان يستطيع أن يستشف طبيعة المحتوى.
• كتابة المقدمة المناسبة: ينبغي أن يضع الكاتب أو المدون مقدمة مناسبة بعد العنوان مباشرة، ويقول الخبراء أن المقدمة عبارة عن شرح مُختصر للموضوع، ومن خلال مجموعة من الجُمل، ولا ينبغي أن تتجاوز المقدمة 120 كلمة كحد أقصى؛ حتى لا يصبح المقال بالكامل في هيئة غير مُنتظمة.

اختيار العناوين الجانبية للموضوع أو المقال:

بعد انتهاء المدون من كتابة العنوان والمقدمة يجب أن يقسم المقال إلى مجموعة من العناصر، وحبَّذا لو كان لكل عُنصر عنوان جانبي؛ حتى يسهل على القارئ الفهم بوضوح، وقد تكون العناوين الجانبية للمقال في صورة خبرية أو استفهامية، وذلك على حسب رغبة القارئ، غير أن الأسئلة الاستفهامية يكون لها صدى وتحرك ذهن القراء لتحرِّي الإجابة، ومن المهم أن تشمل العناوين الجانبية الكلمات المفتاحية، أو الكلمات المشتقة ذات الصلة لها.

أمور ينبغي مُراعاتها عند كتابة موضوع أو مقال على موقع إلكتروني:

• ينبغي على الكتاب أو أصحاب المواقع الابتعاد عن النسخ بصورة تامة من المواقع الأخرى، وخاصة في الفترة الحالية، والتي يُعاقب فيها جوجل المواقع الإلكترونية التي تقوم بالانتحال والسطو على المنتجات الأدبية، سواء المقالات أو الأبحاث.
• يجب على كتاب المقالات مُراعاة الأخطاء بجميع أشكالها؛ سواء الأخطاء النحوية أو الإملائية؛ حيث إن ذلك يؤدي إلى عدم اقتناع القراء بالمُحتوى المكتوب.

تحرير الروابط الخاصة بالمقالات

توضح دورة تدريبية في تحسين محركات البحث طبيعة تحرير الروابط في الموقع الإلكتروني، وذلك له تأثير إيجابي في ارتقاء الموقع، ويوجد نوعان من الروابط المتعلقة بمقالات المواقع الإلكترونية، وهي إما روابط داخلية، وتعمل على وصل أكثر من موضوع مُتشاركة في مُحتوى ذي طبيعة واحدة، أو روابط خارجية يقوم القائمون على الموقع الإلكتروني بتحريرها لزيادة الثقة في المقالات المدونة، ويتم ذلك من خلال وضع روابط للموقع في المواقع الأخرى ذات المُحتوى المُتشابه، وبالطبع يوجد أكثر من طريقة للقيام بذلك، ومن بينها طرق غير شرعية ينبغي تجنُّبها، حتى لا يتأثر الموقع بالسلب.

التعرف على آليات العمل على الوورد بريس

يُعد العمل على تطبيق الوورد بريس من بين الأمور المهمة، والتي تُراعيها دورة تدريبية في تحسين محركات البحث، ويُقدِّم في ذلك مُحاضرات وافية ضمن المادة العلمية، وترتبط الكتابة على الوورد بريس بشكل مباشر بتحسين ترتيب المواقع؛ حيث إن هناك طرقًا محددة لتنظيم فقرات المقال، ويتم التطرق لها بالتفصيل.